الخميس، مارس 18، 2010

!!

تطير السعادة سريعا .. كــ ريشة في مهب الريح,,عندما تحط الأحزان اول اقدامها ..كنت اتسأل لماذا تاتي السعادة ببطء وتذهب بعجل ؟؟ والأحزان تحل علينا كضيف ثقيل امتنع عن الرحيل

؛؛ رائـــحة الحنا التي ابكتني ؛؛

قررت ان اصبغ شعري بالحنا

انا التي لم تكن تستهويني تلك الفكرة ..

لكن شيئا ما أرغمني على ذلك !

إليكم ماحدث :


ايقطني الحنين إليها ليلا .. ((
جدتي ))

بكيت من شوقي

فلاصور لها في ألبومات والدتي

ولافي عيون البعض

ولاحتى في قلوبهم
...

لاشئ سيأتي بها

لاشئ !! سوى رائحة الحنا

ستأتي كما رأيتها اخر مرة

ستأتي

جميلة

حنونة .. وطاهرة

ستأتي حتما ستأتي