الخميس، مارس 18، 2010

؛؛ رائـــحة الحنا التي ابكتني ؛؛

قررت ان اصبغ شعري بالحنا

انا التي لم تكن تستهويني تلك الفكرة ..

لكن شيئا ما أرغمني على ذلك !

إليكم ماحدث :


ايقطني الحنين إليها ليلا .. ((
جدتي ))

بكيت من شوقي

فلاصور لها في ألبومات والدتي

ولافي عيون البعض

ولاحتى في قلوبهم
...

لاشئ سيأتي بها

لاشئ !! سوى رائحة الحنا

ستأتي كما رأيتها اخر مرة

ستأتي

جميلة

حنونة .. وطاهرة

ستأتي حتما ستأتي

هناك 4 تعليقات:

  1. ما اجمل تلك الكلمات
    بالفعل خنقت عبرتي في محجر العينين
    انا لم اعرف جدتي الا بعد وفاتها
    بعد ان ذهبت عرفت قدرها
    بالرغم من اني كتبت لها
    ولكني ندمانه لاني لم اعرفها في حياتها
    فهنيئا لك معرفتها قبلاً عن موتها
    هنيئا لك تقديرك لها قبل رحيلها
    هنيئا لك
    بالفعل انتي محضوضه

    ردحذف
  2. شكرا لإطرائك
    فعلا من احد نعم الله علي
    جدتي رحمها الله ..
    إمراة هل تتكرر في حياتي
    طاهرة
    صابرة
    جميلة

    ردحذف
  3. ما اجمله من تقدير
    بالفعل
    انا ارى الكثير من الناس اليوم
    ترى جدهم بينهم
    ولكنها لا تحظى بأي اهتمام منهم
    ولا سبب يعود الى ذلك
    سوى تفكيرهم بأنها في غير مستواهم الفكري والعقلي
    وكأن ذلك واجب في الحديث مع اي شخص

    ردحذف
  4. نكون جهلة .. اذا فكرنا بذلك
    الاجداد .. تاريخ لاينتهي من النضال والكفاح

    سُعدت بمجيئك هنا

    ردحذف